لم تقدّم النص الذي يُفترض بي تلخيصه. أخبرني بالنص الذي تريدني أن ألخصه، وسأبذل قصارى جهدي لتلخيصه في أقل من 500 كلمة بدون استخدام تنسيق Markdown.
1يتناول المقال الادعاء الصهيوني بـ"أرض إسرائيل الكبرى" مستنداً على نصوص التوراة. يرفض المقال النظريات التي تنفي وجود شخصيات توراتية أو العهد العتيق نفسه، ويركز على تحليل النصوص التوراتية كما يفهمها الصهاينة، بهدف تفنيد ادعاءاتهم باستخدام أدوات معرفية. يؤكد المقال على أن وعد "الأرض الموعودة" في التوراة، كما ورد في سفر التكوين، التثنية، يشوع، وإشعياء، يتحدث عن بلاد كنعان (فلسطين) وعد بها الرب نسل إبراهيم، دون تحديد حدود جغرافية دقيقة، موضحاً أن النصوص المتعلقة بإسحق ويعقوب ويشوع تعتبر زيادات لاحقة، مما يبرز التناقض في تحديد حدود الأرض الموعودة. ويشدد المقال على أن نسل إبراهيم يشمل إسماعيل وإسحق، مستشهداً بنصوص من سفر التكوين تؤكد حق إسماعيل في الإرث، مناقضاً بذلك التفسير الصهيوني الذي يستبعد إسماعيل ونسله. يختم المقال بالإشارة إلى أهمية الدراسات النقدية للعهد القديم، وخاصةً بحوث "مدرسة علوم العهد العتيق والأركيولوجيا" الفرنسية، لإثبات عدم دقة الادعاءات الصهيونية والتأكيد على ضرورة استخدام هذه الأدوات المعرفية في الدفاع عن القضية الفلسطينية.
1