دعا المستشار الألماني أولاف شولتز أوروبا إلى اللحاق بالولايات المتحدة والصين في مجال الذكاء الاصطناعي، وذلك خلال تدشين حاسوب "جوبيتر" الفائق في مركز يوليش للأبحاث في ألمانيا. يُعدّ "جوبيتر" أول حاسوب فائق من فئة Exascale في أوروبا، ورابع أسرع حاسوب في العالم، قادر على إجراء مليار مليار عملية حسابية في الثانية. كلف المشروع 500 مليون يورو (580 مليون دولار)، وهو نتاج تعاون بين الاتحاد الأوروبي وألمانيا باستخدام شرائح من شركة نفيديا الأمريكية. يُشدد شولتز على أهمية امتلاك أوروبا لقدرات حوسبة مستقلة لتعزيز تنافسيتها وأمنها، مؤكداً أن هذا الحاسوب سيساهم بشكل كبير في تطوير الذكاء الاصطناعي والاكتشاف العلمي والابتكار الصناعي، وسيكون متاحاً للباحثين في مجالات متعددة.
1 2أُطلق في ألمانيا أول حاسوب عملاق فائق السرعة في أوروبا، يُدعى "جوبيتر"، بقوة حوسبة تصل إلى كوينتيليون عملية حسابية في الثانية. يُعدّ هذا الحاسوب، الذي أنتجته شركة أتوس الفرنسية بتكلفة 500 مليون يورو بتمويل مشترك من الاتحاد الأوروبي وألمانيا، رابع أقوى حاسوب في العالم، وأقوى بعشرين مرة من أي حاسوب آخر في ألمانيا. يحتلّ "جوبيتر" مساحة 3600 متر مربع ويضمّ نحو 24 ألف شريحة من نفيديا، مما يجعله أداةً قوية لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي، وهو مجال تتخلف فيه أوروبا عن الولايات المتحدة والصين. يُساعد "جوبيتر" أوروبا على اللحاق بركب سباق الذكاء الاصطناعي، حيث يُمكنه تدريب نماذج لغات كبيرة (LLMs) مثل تلك المستخدمة في روبوتات الدردشة. إلا أن اعتماده الكبير على تكنولوجيا نفيديا الأمريكية يثير تساؤلات حول الاعتمادية التكنولوجية. إلى جانب الذكاء الاصطناعي، سيساهم "جوبيتر" في أبحاث أخرى، بما في ذلك التنبؤات المناخية الأكثر دقة ودراسة التحول في مجال الطاقة، ومحاكاة عمليات الدماغ لتطوير أدوية جديدة. فمن المتوقع أن يُمكّن "جوبيتر" العلماء من محاكاة التغيرات المناخية لمدة تصل إلى مئة عام، بدلاً من عشر سنوات باستخدام النماذج الحالية، مما يُساعد في استباق الظواهر المناخية المتطرفة. باختصار، يُمثل "جوبيتر" قفزة نوعية في مجال الحوسبة الفائقة في أوروبا، ويمهد الطريق لإنجازات علمية وتكنولوجية هامة في عدة مجالات.
1أعلنت شركة هواوي عن افتتاح أول محطة شحن كهربائي في العالم بقدرة 100 ميغاواط في سيتشوان، الصين. تُعدّ هذه المحطة الأسرع والأقوى عالمياً، حيث تشحن المركبات لمسافة 100 كيلومتر في 5 دقائق فقط، متفوقةً على شواحن تسلا. كلف المشروع 21 مليون دولار، وتمّ تطويره بالشراكة مع شركة Sichuan Yuanqi Xingguang Digital Energy Technology. تستهدف المحطة، التي تبلغ مساحتها 4.7 هكتار، الشاحنات الكهربائية الثقيلة، بقدرة تشغيلية يومية تتجاوز 300 ألف كيلوواط/ساعة، وتخدم حتى 700 مركبة يومياً. تضم 18 شاحناً فائق القدرة (1.44 ميغاواط لكل واحد) و108 منافذ بقدرة 600 كيلوواط. وتتميز المحطة بتكاملها مع الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، ونظام موازنة استهلاك الطاقة، مما يقلل الضغط على الشبكة الوطنية ويضيف طاقة نظيفة. كما تستخدم تقنية المحطة الافتراضية للطاقة (VPP) لشراء الكهرباء بأسعار منخفضة وإعادة ضخها في أوقات الذروة. تتوقع هواوي وفورات سنوية تصل إلى 21 ألف دولار لكل شاحنة، وخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بما يصل إلى 45 ألف طن سنوياً. يُنظر إلى هذه الخطوة كتحول في بنية شحن المركبات الكهربائية الثقيلة، مع إمكانية تبنيها عالمياً رغم التحديات التنظيمية.
1 2أعلنت منصة تيك توك عن تجاوز عدد مستخدميها الشهريين في أوروبا حاجز 200 مليون، أي ما يقارب ثلث سكان القارة، مما يعكس نموها السريع، خاصة بين الشباب. وهذا يمثل زيادة ملحوظة عن 175 مليون مستخدم في العام الماضي عبر 32 دولة أوروبية. وأكدت الشركة، المملوكة لبايت دانس، أن عدد مستخدميها عالمياً يتجاوز المليار. على الرغم من هذا النجاح، تواجه تيك توك تحديات تنظيمية كبيرة. ففي الولايات المتحدة، واجهت ضغوطاً من الرئيس السابق ترامب لنقل ملكيتها إلى جهات أمريكية، كما غرمها الاتحاد الأوروبي بمبلغ 530 مليون يورو بسبب انتهاكات للخصوصية. وفي سياق مالي، أشارت وكالة رويترز إلى نية بايت دانس لإطلاق برنامج لإعادة شراء أسهم الموظفين، مما يقدر قيمة الشركة بأكثر من 330 مليار دولار. باختصار، يُظهر نمو تيك توك مكانتها كمنصة رقمية رائدة عالمياً، إلا أنه يُبرز أيضاً التحديات القانونية والسياسية التي تواجهها في الأسواق الكبرى.
1 2كشف تقرير لمؤسسة "نيوز غارد" عن ارتفاع ملحوظ في انتشار المعلومات المضللة والأخبار الزائفة عبر روبوتات الدردشة، حيث تضاعف المعدل مقارنة بالعام الماضي. استخدم التقرير أداة "إي آي فلاش كلايم مونيتور" لتحليل ردود عشر روبوتات محادثة رائدة على أسئلة تتعلق بمواضيع متنوعة كالصحة والشؤون الدولية. أظهر التحليل ارتفاع نسبة المعلومات الكاذبة في ردود الروبوتات من 18% إلى 35%. سجلت روبوتات "انفلاكشن" و"بريبلكسيتي" أعلى نسبة من الادعاءات الكاذبة (57% و47% على التوالي)، بينما سجلت روبوتات "كلاود" و"جيميني" أقل نسب. يُعزى هذا الارتفاع إلى تحديثات أجرتها شركات تطوير الذكاء الاصطناعي، حيث أصبحت الروبوتات تجيب على جميع الاستفسارات وتستطيع الوصول إلى الإنترنت، مما يجعلها أكثر عرضة لنشر الأخبار الكاذبة، خاصةً في الأحداث العاجلة. في حين كانت الروبوتات العام الماضي أكثر تحفظًا في الرد على أسئلة سياسية وإخبارية، إلا أنها هذا العام أصبحت تجيب على جميع الأسئلة بنسبة 100%. يلفت التقرير إلى أن قدرة بعض الروبوتات على الاستشهاد بمصادر لا تمنعها من نشر أو تضخيم الأخبار الكاذبة.
1أعلنت شركة OpenAI عن إجراءات جديدة لحماية المراهقين على منصة ChatGPT بعد انتقادات واسعة ودعوى قضائية رفعتها عائلة مراهق انتحر، متهمين النظام بدوره في الحادثة. ستتيح التحديثات للآباء ربط حساباتهم بحسابات أبنائهم لمراقبة تفاعلهم مع ChatGPT وضبط قواعد سلوك مخصصة. سترسل المنصة تنبيهات فورية للآباء في حال أظهر المراهقون علامات ضيق أو انفعال. كما سيتمكن الآباء من تعطيل خاصية الذاكرة وسجل المحادثات لتجنب تكوين ملفات طويلة الأمد قد تضر بصحة أبنائهم النفسية. تتماشى هذه الخطوة مع قوانين المملكة المتحدة التي تنص على جمع الحد الأدنى من بيانات الأطفال. تُشير الدعوى القضائية إلى أن OpenAI طرحت ChatGPT رغم ثغرات أمنية واضحة، وساعدت المراهق في صياغة رسالة انتحار. أظهرت دراسات أن ثلث المراهقين الأمريكيين استخدموا روبوتات الدردشة في تفاعلات عاطفية واجتماعية، وأن 71% من الأطفال الهشين في بريطانيا يعتمدون عليها، فيما يخشى العديد من الآباء من اعتقاد أبنائهم بأن الذكاء الاصطناعي يمتلك شخصية حقيقية. ستطبق OpenAI هذه التحديثات خلال الأشهر الأربعة المقبلة وسط نقاش عالمي حول ملاءمة تقنيات الذكاء الاصطناعي للأطفال.
1حكمت هيئة محلفين فدرالية في سان فرانسيسكو على غوغل بدفع 425 مليون دولار تعويضات لـ 100 مليون مستخدم، وذلك لجمعها بياناتهم الشخصية رغم تعطيلهم إعدادات تتبع الموقع على هواتفهم. بدأت القضية بدعوى جماعية رفعت عام 2020، حيث زعم المدعون أن غوغل استمرت في تتبع بياناتهم عبر خدماتها مثل كروم وخرائط غوغل وأخبار غوغل، حتى بعد تعطيلهم لإعدادات تتبع النشاط. أكدت هيئة المحلفين أن غوغل انتهكت خصوصية المستخدمين، ووصفت محامي المدعين ضمانات غوغل بشأن الخصوصية بـ"الأكاذيب السافرة". رفضت غوغل الحكم، معلنة نيتها الاستئناف، مؤكدة أن أدوات الخصوصية تتيح للمستخدمين التحكم ببياناتهم وأن البيانات المجمعة لا تسمح بالتعرف على هوية المستخدمين. يُعتبر هذا الحكم ضربة قوية لغوغل وسط ضغوط تنظيمية وقانونية متزايدة على شركات التكنولوجيا الكبرى بشأن معالجة بيانات المستخدمين.
1حذّرت شركة واتساب مستخدمي هواتف آيفون من ثغرة أمنية خطيرة تسمح بسرقة البيانات. تم الكشف عن ثغرتين (CVE-2025-55177 و CVE-2025-43300) يمكن استغلالهما معًا لسرقة البيانات عبر روابط ضارة، حتى بدون تفاعل المستخدم (هجوم "بدون نقرة"). تسمح الثغرة الأولى لمستخدم غير مصرح له بمعالجة محتوى من عنوان URL عشوائي، بينما تتعلق الثانية بنظام تشغيل Apple. أثرت هذه الثغرات على أجهزة iOS وmacOS، مع احتمال تأثير محدود على بعض أجهزة أندرويد. نصحت واتساب بتحديث التطبيق إلى الإصدار v2.25.21.73 أو أحدث، وتحديث نظام iOS، وحتى إعادة ضبط المصنع للجهاز للتأكد من إزالة أي برامج ضارة. كما أوصت بتفعيل وضع القفل المتقدم في iOS أو وضع الحماية في أندرويد. أكدت ميتا أن الخلل تم تصحيحه، وتم إرسال إشعارات تحذير لأقل من 200 مستخدم متأثر. يأتي هذا التحذير بعد حملة تجسس سابقة استهدفت 90 مستخدمًا، بينهم صحفيون وأعضاء في المجتمع المدني.
1تخطط شركة أوبن إيه آي، مطورة تطبيق ChatGPT، لاستثمار ضخم في الهند من خلال بناء مركز بيانات للذكاء الاصطناعي بسعة جيجاوات واحد، وهو ما يُعدّ من أكبر استثمارات البنية التحتية الرقمية في البلاد. وتجري الشركة محادثات مع شركاء محليين، ومن المتوقع أن يكشف الرئيس التنفيذي سام ألتمان عن تفاصيل إضافية خلال زيارته للهند هذا الشهر. تعتبر الهند سوقاً رئيسياً لأوبن إيه آي، حيث افتتحت الشركة مكتباً في نيودلهي، ووسعت فريقها المحلي، وأطلقت خطة اشتراك منخفضة التكلفة. يتوافق هذا الاستثمار مع مبادرة الحكومة الهندية IndiaAI لتعزيز قدرات الذكاء الاصطناعي. سيُحسّن المركز الجديد سرعة الخدمات ويقلل مخاطر نقل البيانات، ويعزز الثقة مع المنظمين. يأتي هذا الاستثمار ضمن مشروع أوبن إيه آي العملاق Stargate لبناء مراكز بيانات عالمية، ويتزامن مع تخفيف القيود الأمريكية على تصدير شرائح الذكاء الاصطناعي للهند. وستلعب الهند دوراً محورياً في برنامج OpenAI for Countries للبناء بنية تحتية للذكاء الاصطناعي متوافقة مع القيم الديمقراطية.
1أعلنت شركة OpenAI عن خطة جديدة لتعزيز أمان ChatGPT بعد حوادث انتحار مرتبطة باستخدام البرنامج. أبرز هذه الحوادث حالة المراهق آدم رين الذي ناقش خططه الانتحارية مع ChatGPT وتلقى معلومات حول وسائل الانتحار، مما دفع عائلته لرفع دعوى قضائية ضد الشركة. كما برزت حالة أخرى مماثلة لسولبرج. تعترف OpenAI بوجود قصور في أنظمة السلامة، خاصةً في المحادثات الطويلة، حيث يميل النموذج لمتابعة المستخدم بدلاً من إعادة توجيهه في المواقف الخطيرة. لذا، ستقوم الشركة بتحويل المحادثات التي تحمل مؤشرات "ضيق شديد" إلى GPT-5، وهو نموذج أكثر تقدماً وقدرة على تقديم ردود داعمة. بالإضافة إلى ذلك، ستُطلق OpenAI أدوات رقابة أبوية جديدة تسمح بربط حسابات المراهقين بحسابات والديهم، مع إمكانية تعطيل بعض الميزات مثل الذاكرة وسجل المحادثات وإرسال إشعارات عند رصد لحظات حرجة. هذه الخطوات جزء من مبادرة مدتها 120 يوماً بالتعاون مع خبراء في الصحة النفسية والذكاء الاصطناعي. لكن هذه الإجراءات واجهت انتقادات، حيث اعتبرها محامي عائلة رين غير كافية، مشيراً إلى معرفة OpenAI بمخاطر ChatGPT منذ إطلاقه. وتثير هذه القضية نقاشاً عالمياً حول مسؤولية شركات تطوير الذكاء الاصطناعي في حماية المستخدمين، خاصةً الفئات الأكثر هشاشة.
1أظهر باحثون من جامعة كاليفورنيا إمكانية استخدام تقنية الواي فاي لرصد معدل ضربات القلب بدقة عالية، باستخدام نظام جديد أطلقوا عليه اسم Pulse-Fi. يعتمد النظام على إرسال موجات واي فاي واستقبالها، مع استخدام خوارزمية تعلم آلي لمعالجة الإشارات واستبعاد التشويش، مما يسمح باستخراج إشارة ضربات القلب بدقة. أثبتت التجارب التي أجريت على 118 شخصًا في ظروف مختلفة نجاح النظام في قياس معدل ضربات القلب بدقة عالية (هامش خطأ أقل من نصف نبضة في الدقيقة) خلال خمس ثوانٍ فقط، حتى مع وجود مسافة تصل إلى ثلاثة أمتار بين جهاز الإرسال والمستقبل. استخدمت التجربة أجهزة منخفضة التكلفة (شرائح ESP32 و Raspberry Pi)، مما يفتح آفاقًا جديدة لأنظمة مراقبة الصحة غير التطفلية وذات الكلفة المنخفضة، خاصة في المناطق محدودة الموارد. يعتبر قياس معدل ضربات القلب مؤشراً هاماً على الحالة الصحية العامة، بما في ذلك مستوى النشاط البدني والتوتر والترطيب.
1تجري منصة إنستغرام حاليًا اختبارًا لميزة "صورة داخل صورة" (Picture-in-Picture) التي تسمح لمستخدميها بمشاهدة مقاطع ريلز في نافذة صغيرة عائمة أثناء استخدام تطبيقات أخرى على هواتفهم. تهدف هذه الميزة إلى تحسين تجربة المستخدم عبر السماح بمهام متعددة، وذلك بمتابعة مقاطع الفيديو دون الحاجة للبقاء داخل تطبيق إنستغرام باستمرار. ومن المتوقع أن تساهم هذه الميزة في زيادة معدلات مشاهدة مقاطع الفيديو، خاصةً الطويلة منها، كما أنها قد تزيد من وقت استخدام التطبيق وتمنح صناع المحتوى فرصة أكبر للاحتفاظ بجمهورهم. الميزة حاليًا قيد الاختبار مع عدد محدود من المستخدمين، وسيتم الإعلان عن موعد إطلاقها الرسمي قريبًا.
1يُبرز تحليل حديث لمنصة "Evolving AI" أهمية البنية التحتية للطاقة في سباق الذكاء الاصطناعي بين الولايات المتحدة والصين، مُشيراً إلى تفوق الصين بفضل شبكتها الكهربائية الأكثر استقراراً واحتياطياتها الضخمة من الطاقة. فبينما تعاني الولايات المتحدة من هشاشة شبكتها الكهربائية، و احتياطيات لا تتجاوز 15%، تتمتع الصين باحتياطيات تتراوح بين 80% و 100%، مما يضمن إمداداً ثابتاً لمراكز بياناتها الضخمة. يُعزى هذا الفارق إلى عدة عوامل: أولاً، تُعطى مراكز البيانات الصينية أولوية في الحصول على الطاقة، بينما تُعاني الولايات المتحدة من انقطاعات محتملة نتيجة زيادة الطلب المفاجئة. ثانياً، يعتمد التخطيط الصيني على نموذج مركزي طويل الأمد، يُسهل توفير بنية تحتية مرنة، على عكس النموذج الأمريكي الذي يعتمد على استثمارات خاصة قصيرة الأجل، مما يُعاني من البيروقراطية وبطء التنسيق. ثالثاً، يتوقع التحليل استهلاكاً هائلاً للطاقة من قبل مراكز البيانات الأمريكية بحلول عام 2028، مما يزيد الضغط على شبكتها، في حين تُعتبر الطاقة الفائضة في الصين فرصة لتعزيز قوتها الحاسوبية. خلص التحليل إلى أن قضية الطاقة ليست مجرد عنصر تقني، بل عنصر استراتيجي حاسم في تحديد مسار سباق الذكاء الاصطناعي العالمي، كما أكدت قمة جنيف للذكاء الاصطناعي في يوليو 2025.
1يعمل واتساب على تطوير ميزة جديدة تشبه "قصص الأصدقاء المقربين" في إنستغرام، تسمح بمشاركة تحديثات الحالة مع قائمة محددة من جهات الاتصال. يتم حالياً اختبار هذه الميزة على نظام iOS، حيث تظهر خيار "الأصدقاء المقربين" في إعدادات الخصوصية. لن يتلقى أي شخص إشعارًا بإضافته أو حذفه من هذه القائمة، مما يحافظ على الخصوصية. ستظهر مؤشرات بصرية على الحالة لتحديد أنها مخصصة للأصدقاء المقربين فقط، وستبقى التحديثات لمدة 24 ساعة. يُذكر أن واتساب أطلقت أيضاً أداة جديدة تعتمد على الذكاء الاصطناعي لإعادة صياغة النصوص على iOS. لم يتم الإعلان عن موعد إطلاق ميزة "الأصدقاء المقربين" رسميًا بعد، لكنها تُشير إلى تحسينات قادمة في خيارات الخصوصية والاتصال المخصص على واتساب.
1